1. Unapokusudia kuswali, simama na uelekee kibla.[1]
2. Wakati wa kusimama kwa ajili ya Swalah, simameni kwa heshima kubwa. Elekeza miguu yote miwili kuelekea kibla na acha nafasi wa takriban mkono mmoja kati yake. Wakati wa kuswali katika jamaa, nyoosha safu na usimame karibu iwezekanavyo, bila kuacha nafasi kati yenu. Miguu haipaswi kunyooshwa kwa namna ambayo vidole vya mtu mmoja vinagusa vidole vya mtu mwingine.[2]
3. Baada ya hapo, weka nia ya Swalaah unayoswali na inua mikono yako mpaka vidole gumba viwiane na ncha za masikio na ncha za vidole vyako viwiane na sehemu ya juu ya masikio yako.[3]
4. Ni lazima kusema takbira kwa namna ambayo unaweza kujisikia mwenyewe.[4]
5. Anza takbira (Allahu Akbar) kwa kuinua mikono yako na malizia takbira kwa kukunja mikono.[5]
6. Wakati wa kuinua mikono kwenye masikio, hakikisha kwamba viganja vinatazama kibla na vidole viko mbali kidogo kutoka kwa kila kidole kingine. Mikono inapaswa kuonekana wakati wa kuinua (yaani mikono hazipaswi kufichwa kwenye nguo, kwenye kiremba, nk).[6]
[1] استقبال القبلة بالصدر لا بالوجه (شرط لصلاة القادر) على الاستقبال (مغني المحتاج 1/341)
الباب الثالث في استقبال القبلة وهو شرط لصحة الفريضة (روضة الطالبين 1/318)
[2] ويكره أن يلصق القدمين بل يستحب التفريق بينهما ويكره أن يقدم إحداهما على الأخرى ويستحب أن يوجه أصابعهما إلى القبلة (المجموع شرح المهذب 3/166)
وقوله يلصق كعبه بكعب صاحبه ومنكبه بمنكبه إخبار عن شدة مبالغتهم في إقامة الصفوف وتسويتها (المجموع شرح المهذب 1/234)
وكذا تفريج القدمين بقدر شبر (الغرر البهية 1/329)
ويستحب لكل واحد من الحاضرين أن يأمر بذلك من رأى منه خللا في تسوية الصف فإنه من الأمر بالمعروف والتعاون على البر والتقوى والمراد بتسوية الصفوف إتمام الأول فالأول وسد الفرج ويحاذي القائمين فيها بحيث لا يتقدم صدر أحد ولا شئ منه على من هو بجنبه ولا يشرع في الصف الثاني حتى يتم الأول ولا يقف في صف حتى يتم ما قبله (المجموع شرح المهذب 4/88)
[3] (أركانها ثلاثة عشر) … الأول (النية) لأنها واجبة في بعض الصلاة وهو أولها لا في جميعها (مغني المحتاج 1/353)
والمذهب أنه يرفعهما بحيث تحاذي أطراف أصابعه أعلى أذنيه وإبهاماه شحمتي أذنيه وكفاه منكبيه وهذا معنى قول الشافعي والأصحاب رحمهم الله عنهم يرفعهما حذو منكبيه (روضة الطالبين 1/338)
وأما محل الرفع فقال الشافعي في الأم ومختصر المزني والأصحاب يرفع حذو منكبيه والمراد أن تحاذي راحتاه منكبيه قال الرافعي والمذهب أنه يرفعهما بحيث يحاذي أطراف أصابعه أعلى أذنيه وإبهاماه شحمتي أذنيه وراحتاه منكبيه وهذا معنى قول الشافعي والأصحاب رحمهم الله يرفعهما حذو منكبيه وهكذا قاله المتولي والبغوى والعزالى (المجموع شرح المهذب 3/184)
[4] وأما غير الإمام فالسنة الإسرار بالتكبير سواء المأموم والمنفرد وأدنى الإسرار أن يسمع نفسه إذا كان صحيح السمع ولا عارض عنده من لغط وغيره (المجموع شرح المهذب 3/179)
[5] في وقت استحباب الرفع خمسة أوجه أصحها هذا الذي جزم به المصنف وهو أن يكون ابتداء الرفع مع ابتداء التكبير وانتهاؤه مع انتهائه وهذا هو المنصوص قال الشافعي في الأم يرفع مع افتتاح التكبير ويرفع يديه عن الرفع مع اقضائه ويثبت يديه مرفوعة حتى يفرغ من التكبير كله قال فإن أثبت يديه بعد انقضاء التكبير مرفوعتين قليلا لم يضره ولا آمره به هذا نصه بحروفه (المجموع شرح المهذب 3/185)
(والأصح) في زمن الرفع (رفعه مع ابتدائه) أي التكبير للاتباع كما في الصحيحين سواء انتهى التكبير مع الحط أم لا كما ذكره الرافعي ورجحه المصنف في الروضة وشرح مسلم وصحح في التحقيق والمجموع وشرح الوسيط أنه يسن انتهاؤهما معا ونقله في الأخيرين عن نص الأم قال في المهمات فهو المفتى به (مغني المحتاج 1/361)
المذهب الصحيح المشهور أنه يستحب أن يأتي بتكبيرة الإحرام بسرعة ولا يمدها لئلا تزول النية (المجموع شرح المهذب 3/181)
[6] للأصابع في الصلاة أحوال (أحدها) حالة الرفع في تكبيرة الإحرام والركوع والرفع منه والقيام من التشهد الأول وقد ذكرنا أن المشهور استحباب التفريق فيها (المجموع شرح المهذب 3/185)
يستحب أن يكون كفه إلى القبلة عند الرفع (روضة الطالبين 1/338 ، المجموع شرح المهذب 3/186)
(وسن) للمصلي (رفع) لليدين مكشوفتين (الغرر البهية 1/322)